حلق الوعل

•  اكتشف الأناقة الرفيعة والجاذبية العصرية مع حلق الوعل المميز ، بتصميمه الفريد الذي يستوحي جماله من الطبيعة.
• تُعد لاروشا علامة تجارية سعودية تتميز بتصميماتها الفريدة التي تمتاز بالإبداع والأناقة حيث يقف وراء كل قطعة مُصممة شابة سعودية تسعى لإبراز المواهب السعودية عالمياً وجعلها نموذجاً للطموح والإبداع الذي يلفت الأنظار.

مواصفات حلق الوعل:

• الشكل: قرنين وعل ، يتكون من جزئين وفي كل جزء قرن.
• مادة الصُنع: فضة عيار 925 (فضة استرليني) مُعاد تدويرها.

• وزن الفضة: 3.2 جرام.
• 
الطلاء: الذهب للذهبي / الروديوم للفضي.
• 
سماكة طلاء الذهب: 2.5 ميكرون (فيرميل)
.
• عيار الذهب المطلي: عيار 18.
• التصنيف: الأقراط.

هي أنثى وعل عربي رمز جمال قرنيها في التراث العربي القديم للآلهة.. هي العظمة والجلال والبهاء.

يُرتدى جزء من الحلق من الأمام والآخر من خلف الأذن ، يمكنك ارتداءه بعدة طرق مثل استخدام قرن واحد فقط بدون الجزء الخلفي أو ارتداء الحلق بالكامل بقرنين.

يتميز هذا الحلق بتصميمه الفريد الذي يتكون من قرنين وعل متقابلين وذلك يمنحه مظهرًا أنيقًا وجذابًا.

مصنوع من فضة عيار 925 (فضة استرليني) مُعاد تدويرها ليضمن متانة وطول عمر الاستخدام.

يبلغ وزن الفضة في كل قرن 3.2 جرام وهذا يجعله خفيفًا على الأذنين ومريحًا للارتداء اليومي.

يتوفر بطبقة طلاء من الذهب عيار 18 بسماكة 2.5 ميكرون (فيرميل) للنسخة الذهبية أو بطبقة من الروديوم للنسخة الفضية ليضفي لمسة نهائية فاخرة ويزيد من مقاومته للتآكل.

يتميز الحلق بتصميم مذهل ولون رائع يجمع بين اللونين" الذهبي و الفضي" بتفاصيل فنية دقيقة تترك انطباع لا ينسي من الفخامة والذوق الرفيع.

بتصميمه الراقي وجودته العالية يعتبر هذا الحلق هدية مثالية للمناسبات الخاصة مثل الأعياد وأعياد الميلاد.

داخل المملكة العربية السعودية:

مجاني: للطلبات بقيمة ٥٠٠ رس فأكثر

١٩ رس فقط: للطلبات بقيمة أقل من ٥٠٠ رس

دول الخليج:

مجاني: للطلبات يقيمة ١,٠٠٠ رس فأكثر

٥٠ رس: للطلبات بقيمة أقل من ١,٠٠٠ رس

لا تقلقي فلن نرسل لك منتجات ملبوسة من عميلة أخرى أبداً!

فنحن نحترم طبيعة المنتجات ونحرص على سلامة عميلاتنا، لذلك لا نقبل باسترجاع المجوهرات ونبدل المجوهرات التي يكون فيها خلل مصنعي فقط خلال ٣ أيام من استلام الطلب عبر التواصل معنا على البريد الإلكتروني أو الواتس آب بصور المنتج وايصال الطلب. أما المنتج التالف، فسوف نعيده للمصنع.